تذكرت يوما والسراج رفيقي
له أطفأت ريح بنصف طريقي
إلى صفة والتمر فيها مخزن
ببطن خروس والظلام لصيقي
وما كان في ذهني أرى النور هكذا
يدور كما كأس ملي برحيق
ألا أيها الانسان فكر بما الذي
به قد حبانا الله فارج ضيقي
تأمل ففي الأسباب بعض الذي به
تنعمت واشكر يا أخي وصديقي
أحدث التعليقات