هنيئا لأختي و السعيد بن ناصر
ومن معهم في الهند قد أضحى سائحا
وبارك ربي خطوهم وحباهمُ
من الخير والنعماء ما كان سانحا
ومَنَّ علينا عودهم في سلامة
وفاطمة فيهم تَشُمُّ الروائحا
فما مثل عود الهند في الطيب شهرة
من الدهن كان أو على النار نافحا
ختاما تحياتي لكم يا أحبتي
وأحسب ما قد قلت للحال شارحا
مسقط ٥ / ٨ / ٢٠٢٥ م
أحدث التعليقات