مُنعنا من التحليق ردحا من الزمن
فكم قيل قل شعرا ، أجبتهمُ لمن؟
فما أنا من نوع الصفارد في الغنا
صفيريَ لا يعطى ، له يدفع الثمن
وإذ دفعته غَزَّةٌ بترادفٍ
يصار لها دين علينا يسددنْ
وإن وقف المطلوب بالدين عاجزا
فليس سوى أحبابه من له يعن
فيا مالكين الحرف بالله سددوا
لغزة حقاً في السرور وفي الحزنْ
مسقط ١٤ / ١٠ /٢٠٢٣
أحدث التعليقات