وإنْ لم أجد شيئا به أتقدمُ
إليك فإنَّ اللهَ بالسر أعلمُ
بأنك يا خير الورى في حشاشتي
وأن لساني الرطب بالذكر يبسمُ
وعذري في أني أجانب مدحكمْ
لأن مربيك العظيمُ المعظمُ
ومادحك الرحمن في نص ذكرهِ
بأخلاقك العُظمى وأنت المتممُ
مكارمها في العالمين وحسبنا
صلاة وتسليما عليك ونختمُ
غصن بن هلال العبري
مسقط
الحادي عشر من ربيع الأول ١٤٤٣
١٨ / ١٠ / ٢٠٢١م
أحدث التعليقات