لـ غصن بن هلال العبري | 26/07/2016 | العائلة، ح | شارك بتعليقك زهر يفوح يا صباحاً والزهـرُ فيك يفـوح جددت ما قـد كاد فينـا يـروحُ انعشـتَ آمالَنَـا بِعهـدٍ نديٍّ فيـه ريَّا كا لبدرِ أ ضحـت تلـوحُ زاهر الجمعة غصن بن هلال العبري المواضيع المقترحة فاطمة في الهند هنيئا لأختي و السعيد بن ناصرومن معهم في الهند قد أضحى سائحا وبارك ربي خطوهم وحباهمُمن الخير والنعماء ما كان سانحا... فاطمة في الهند اقرأ المزيد رد على ما بين السطور ماذا عليَّ من الكلاب تَنَابَحُوأنا الذي بين الأسود أراوحُ إني أنَزِّهُ مِقوَلي عن ذكرهاحاشاي عن جنس الكلاب أطارحُ إن... رد على ما بين السطور اقرأ المزيد واحدٌ بألفْ ثمان سنين قد قضتهن ترزحُبسجن عَدُوٍّ فيه كالكلب ينبحُ فكيف بها إذ فُكَّ قَيّدٌ بمعصمٍوقد أصبحت مثل الغزالة... واحدٌ بألفْ اقرأ المزيد شارك بتعليقك إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *التعليق * الاسم * البريد الإلكتروني * الموقع الإلكتروني احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي. Δ
أحدث التعليقات