قد كان ذا ﻷبي ثم باعه ومضىفعاد عن منة لا قوة بأبيبهكذا يعرف الرزاق ، قوتهيعطي الذي فات كيف اﻵت يابن أبي .يامن يظن بأن العبد يمكنهأن يملك الرزق هذا لم يقله نبيإذ كيف يخلقه من ثم يوكلهلغيره إن من قد قال ذاك غبيالرزق والاجل المحتوم في يدهإليه يأتي ولو يحبو لذاك حبيفالحمد لله كم من نعمة سكبتعلي لم أحصها مذ كنت بعد صبيكأنما أنا في بحر ولجتهدوائر حيثما يممت تحفل بييا أنعم الله اني منك في وجلإن لم أصنك وأخشى أن يغرر بيإن لم يثبتني ربي ويحرزنيأصبح علي بغتة يارب لطفك بي
عودة البستان

المواضيع المقترحة
-
إبن علوي في المصعد
تابعت مقابلة معالي يوسف بن علوي بن عبدالله في المصعد ، ولقد أسعدتني رؤيته واجاباته وصحته الذهنية حفظه ألله شكرا جزيلا... إبن علوي في المصعد -
( العالم المهزوم )
لقد أتعبتْ نفسي وفكري حماقةٌمن العالم المهزوم في كل جانب فلستَ ترى وجها لما يُرتكب هناولستَ تَرى حقا هناك لضارب ولا... ( العالم المهزوم ) -
بين × وسناب
ما زالت الأحساب تلعب دورهاولها من الفخر الكبير ثيابُ حتى لقد أضحتْ تباع وتشترىولأجلها يتهافت الخُطَّابُ هذا يقيم... بين × وسناب
أحدث التعليقات