بعزم وتصميم أرى اليوم أحمدا
يمد يدا نحو الحقيبة منشدا
الى طلب العلم المفيد توجهي
لأسعد أوطاني وأهلي وأسعدا
فاني فتى عبدالعزيز ابن أحمد
وجدي عبدالله أكرم محتدا
وإني قد أرضعت فخرا وعزة
ولن آلو جهدا أن يكن لى سؤددا
على ذاك عهدي قد قطعت وغايتي
بأني أرى نفسي لربي موحدا
وأسعى الى الاحسان والبر للأولى
غذوني وربوني وكانوا لي اليدا
فيارب وفقني لتحقيق غايتي
فمالي يا رباه غيرك مقصدا
أحدث التعليقات