في اوائل تسعينيات القرن الماضي لم يكن الارسال التلفزيوني قد وصل نيابة دماء والطائيين، كما لم تمكن الاطباق بعد قد انتشرت ، فقامت احدى المعلمات المصريات بتركيب اول طبق استقبال في بلدة الغمصاء بنيابة دماء والطائيين .
فتاة النيل أدخلـت الحضارة
الى الغمصا فعادت للنضارة
فما كانت عن التلفـاز تدري
الى ان أشعلت فيها شـرارة
رقية و التي قـد عـاونتهـا
من اللائ لهن بـذا مهارة
فطوبى يـا فتاة لما صنعت
كأنك قد فتحت هنـا سـفارة
أحدث التعليقات